فصل: -مَنِ اسْمُهُ غياث:

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: لسان الميزان (نسخة منقحة)



.5991- غسان بن عبد الحميد.

عنِ ابن المنكدر.
وعنه مسلم بن إبراهيم.
مجهول.

.5992- غسان بن عُبَيد الموصلي.

عنِ ابن أبي ذئب وشعبة وجماعة.
قال أحمد بن حنبل: كتبنا عنه، قدم علينا ها هنا ثم خرقت حديثه.
ومن مناكير غسان: حدثنا عكرمة بن عمار عن يحيى، عَن أبي سلمة، عَن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا: لا يقبل الله صلاة بغير طهور، وَلا صدقة من غلول.
إبراهيم بن سعيد الجوهري: حدثنا غسان بن عُبَيد حدثنا طريف بن سلمان، عَن أَنس رضي الله عنه مرفوعا: ما من شاب أحب إلى الله من شاب تائب.
قال ابن عَدِي: الضعف على حديثه بيِّن.
الحسن بن الصباح: حدثنا غسان بن عُبَيد حدثنا حمزة البصري عن
هشام بن عروة، عَن أبيه قال: قالت عائشة رضي الله عنها: أول بلاء حدث في هذه الأمة بعد نبيها الشبع فإن القوم لما شبعت بطونهم سمنت أبدانهم فضعفت قلوبهم وجمحت شهواتهم.
أخرجه البخاري في الضعفاء.
وروى عباس وآخر عن يحيى بن مَعِين: ثقة، يروي جامع سفيان.
وروى إبراهيم بن عبد الله بن الجنيد عن يحيى: ضعيف.
وقال ابن عمار: كان يعالج الكيمياء، ما حدث ها هنا بشيء.
وقال الدارقطني: صالح.
ضعفه أحمد. انتهى.
قال ابن حبان عن يحيى بن مَعِين: لم يكن يعرف الحديث إلا أنه لم يكن من أهل الكذب.
وقال ابن حبان في الثقات: روى عن شعبة نسخة مستقيمة.
وقال عبد الله بن أحمد، عَن أبيه: سمع من سفيان أحاديث يسيرة فكتبت منها وخرقت حديثه منذ حين، وأنكر أن يكون سمع الجامع من سفيان.

.5993- غسان بن عمر العجلي.

عن سفيان الثوري.
قال أبو حاتم: منكر الحديث.

.• ز- غسان بن أبي غسان العكبري: اسمه محمد بن عبد الله بن محمد بن يوسف العبدي.

يأتي [6972].

.5994- (ك): غسان بن مالك [السلمي أبو عبد الرحمن].

عن حماد بن سلمة.
قال أبو حاتم: ليس بقوي.

.5994 مكرر- (ز): غسان السلمي أبو عبد الرحمن [وهو غسان بن مالك].

عن عون بن ذكوان بحديث.
قال أبو جعفر العقيلي: مجهول بالنقل، وَلا يعرف إلا به، وَلا يتابع عليه.
وساق له من طريق محمد بن محمد بن مرزوق عنه عن عون عن بهز بن حكيم، عَن أبيه، عن جَدِّه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ: {يومئذ يوفيهم الله دينهم الحق}.

.5995- غسان بن ناقد.

عن أبي الأشهب.
مجهول، وخبره باطل في القدر، قاله أبو حاتم.

.-مَنِ اسْمُهُ غصن وغضور:

.5996- (ز): غصن بن إسماعيل.

من أهل أنطاكية.
يروي، عَنِ ابن وهب.
وعنه محمد بن غالب الأنطاكي.
ربما خالف، قاله ابن حبان في الثقات.

.5997- غَضَوَّر بن عتيق الكلبي.

عن مكحول.
ما روى عنه سوى الوليد بن مسلم.

.-مَنِ اسْمُهُ غضيف وغطريف:

.5998- غضيف بن أعين.

عن مصعب بن سعد.
ضعفه الدارقطني.
ويقال: غطيف. وهو غطيف الجزري شيخ لأسد بن عَمْرو البجلي.
وقال الدارقطني: روى عنه القاسم بن مالك المزني فقال: روح بن غطيف.
قلت: أظن ذا آخر. انتهى.
والذي عندي في هذا أنه هو غطيف الذي قال فيه الترمذي: ليس بمعروف.
وذَكَره ابن حِبَّان في الثقات.

.5999- (ز): غِطريف بن سالم.

في إبراهيم بن الغطريف [235].

.-مَنِ اسْمُهُ غُطيف وغلام:

.6000- (ز): غطيف الطائفي، ويقال: الجزري.

عن الزهري.
وعنه أسد بن عَمْرو بحديث منكر.
ذكره الدارقطني من طريقه وقال: وهم أسد في
تسميته وإنما هو روح بن غطيف وهو متروك. ثم أسنده كذلك من رواية القاسم بن مالك المزني أحد الثقات عن روح بن غطيف عن الزهري.

.• غلام خليل، زاهد بغداد، هو: أحمد بن محمد بن غالب الباهلي.

قد مَرَّ، وأنه كذاب [767].

.-مَنِ اسْمُهُ غنيم وغورك:

.• غنيم بن سالم.

عن أنس بن مالك.
قال ابن حبان: روى العجائب والموضوعات، لا تعجبني الرواية عنه، فكيف الاحتجاج به.
ومن بلاياه: عَن أَنس مرفوعا: من شك في إيمانه فقد حبط عمله.
وبه: أنه نظر في المرآة فقال: الحمد لله الذي زان مني ما شان من غيري وهداني للإسلام وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا.
روى عنه الحديثين عثمان بن عبد الله الأموي.
قلت: الظاهر أن هذا هو يَغْنَم بن سالم أحد المشهورين بالكذب، وإنما صغره بعضهم نَعَم، وعثمان متهم بالوضع أيضًا. انتهى.
وقد قال ابن طاهر في ذيل الكامل: له، عَن أَنس نسخة موضوعة، وقد سبقه إلى ذلك ابن حبان وقال: قل ما يوجد حديثه عند أصحاب الحديث وإنما يوجد عند أصحاب الرأي.
والظاهر أنه يَغْنَم كما ظن المؤلف.
وقد أخرج ابن عَدِي في أثناء
ترجمة يَغْنَم بن سالم من طريق عثمان بن عبد الله الشامي، حَدَّثَنا غنيم بن سالم من ولد قنبر مولى علي، عَن أَنس حديثا فوضح أنهما واحد.

.6001- غورك السعدي.

عن جعفر بن محمد.
قال الدارقطني: ضعيف جدا.
أنبأنا الفخر علي أنبأنا منصور وجماعة عن جماعة سمعوه من البيهقي أخبرنا ابن عبدان حَدَّثَنا أبي حدثنا محمد بن موسى الإصطخري حَدَّثَنا إسماعيل بن يحيى الأزدي حدثنا الليث بن حماد حَدَّثَنا أبو يوسف عن غورك بن الحِصرم عن جعفر بن محمد، عَن أبيه، عَن جَابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الخيل السائمة: في كل فرس دينار.
وضعف الدارقطني الليث، وَغيره في إسناده. انتهى.
ولفظ الدارقطني: غورك ضعيف جدا، وقد تفرد به عن جعفر ومن دونه ضعفاء الليث، وَغيره.

.-مَنِ اسْمُهُ غياث:

.6002- غياث بن إبراهيم النخعي [أَبُو عبد الرحمن].

عن الأعمش، وَغيره.
قال أحمد: ترك الناس حديثه.
وروى عباس عن يحيى: ليس بثقة.
وقال الجُوزْجَاني: كان فيما سمعت غير واحد يقول: يضع الحديث.
وقال البخاري: تركوه، يكنى أبا عبد الرحمن، يعد في الكوفيين.
قلت: روى عنه بقية، ومُحمد بن حمران، ومُحمد بن خالد الحنظلي وبهلول بن حسان وعلي بن الجعد.
وهو الذي ذكر أبو خيثمة أنه حدث المهدي بخبر: لا سبق إلا في نصل، أو حافر. زاد فيه: أو جناح. فوصله، ولما قام قال: أشهد أن قفاك قفا كذاب. انتهى.
وقال الآجري: سألت أبا داود فقال: كذاب، وقال مرة: ليس بثقة، وَلا مأمون.
وقال ابن مَعِين مرة: كذاب خبيث.
وقال السَّاجِي: تركوه.
وقال صالح جزرة: كان يضع الحديث.
وروي عن غياث قال: كان يكون الحديث الحسن عند الشيخ الذي لا يجوز حديثه فآتى بالشيخ إلى الأعمش فيسمع الحديث فأرويه، عَن الأَعمش وأطرح الشيخ، سمعه خليفة بن موسى منه.
وقال أبو أحمد الحاكم: متروك الحديث.
وقال النَّسَائي في الجرح والتعديل: ليس بثقة، وَلا يكتب حديثه.
وقال ابن عَدِي: بيِّن الأمر في الضعف، وأحاديثه كلها شبه الموضوع.
وذكره العقيلي، وَابن الجارود، وَابن شاهين في الضعفاء.

.6003- (ز): غياث بن حوط.

في حاتم بن الفضل [2016].

.6004- غياث بن عبد الحميد.

عنِ ابن عجلان.
يعرف بحديث منكر ما أظن له غيره: عَنِ ابن عجلان، عَن أبيه، عَن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا: من سابق إلى الصلاة ليسبقها خشية أن تسبقه رجاء الله والدار الآخرة أدخله الله الجنة... الحديث.
رواه عنه معلى بن مهدي. انتهى.
وهذا ذكره العقيلي، وَأورَدَ له هذا الحديث من طريق معلى بن مهدي وقال: مجهول بالنقل لا يتابع على حديثه، وَلا يعرف إلا به.
قلت: وقد وجدت له غيره وذكرته في ترجمة صالح بن سليمان [3865].

.6005- غياث بن كلوب [أَبُو المثنى].

عن مطرف بن سَمُرَة.
ضعفه الدارقطني وقال: له نسخة عن مطرف بن سَمُرَة. انتهى.
وروى عنه الحسين بن الفضل بن القاسم.
أورد له البيهقي في الشعب من
هذا الوجه حديث: إن الله يبغض البيت اللحم. وفيه: سألت مطرِّفا عن ذلك فقال: الذين يغتابون الناس.
قال البيهقي: غياث هذا مجهول.
قلت: وأبوه بالكاف ورأيته بخط الحسيني بالحاء المهملة والصواب بالكاف كذا قرأته بخط الخطيب في المؤتلف وكناه أبا المثنى، فالله أعلم.